كَانَ الشيخُ ابنُ عثيمين رحمه الله مُهْتَمًّا في التفسيرمُتَمَيِّزًا بهِ رَغْمَ عَدَم اشْتِهَار
ذلكَ عنهُ نَظَرًا لِشُهْرَتِهِ في الفقهِ والعقيدةِ وسببُ ذلكَ يَعودُ
بِشَكْلٍ أسَاسِيٍّ إلى عَدَمِ
خُروجِ تُرَاثِهِ في التفسيرِ أيَّامَ حياتهِ ولَمْ يُفَسِّر الشيخُ ابنُ عثيمين القرآنَ كَامِلاً وإنَّمَا
فَسَّر أجْزاءً مِنه , مجموعها تَزيدُ على نِصْف القرآن
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على الرابط
جمع وإعداد فؤاد أبو اسماء فضلا انشروه على مواقع اخرى ولا تنسوني من صالح دعائك
0 التعليقات:
إرسال تعليق